أهم نصيحة لصناع المحتوى
إذا سألتك ما هي أكثر نصيحة تسمعها حول صناعة المحتوى على الأغلب ستكون إجابتك هي (الاستمرارية)، فلا يوجد شخص مهتم بصناعة المحتوى إلا ويوصي بهذه النصيحة، وهي صحيحة بلا شك، لكن المشكلة لا أحد يخبرك كيف تستمر..
وضوح الهدف هو البوصلة
أغلبنا يفشل في الاستمرارية لأنه يبدأ أول شيء بتصميم خطة المحتوى
الاثنين: انستجرام | ريل
الثلاثاء: فيسبوك | مقالة طويلة
الأربعاء: تويتر | سلسلة تغريدات
ويغفل عن تحديد الهدف الأكبر من عملية النشر أو التواجد الرقمي،
لماذا أنا هنا في هذا الفضاء الرقمي الواسع؟
إليك هذه الأمثلة لتوضيح المشكلة والحل:
- إذا كان هدفك هو تعريف الجمهور بأهمية الخدمات التي تقدمها
فالإنتاج ذو القيمة العالية يعزز من مكانتك كخبير ويساعدك على الاستمرار
- إذا كان هدفك هو الوصول لشريحة متخصصة من الجمهور في مجال ما
فإنتاج المحتوى المتخصص يسهل لك الوصول لجمهورك ويساعدك على الاستمرار
- إذا كان هدفك زيادة التفاعل مع جمهورك المستهدف
فإنتاج محتوى تفاعلي جذاب يمكنك من تحقيق التفاعل ويساعدك على الاستمرار
الخلاصة: كلما كان هدفك واضحا، كلما كان حافز الاستمرارية أعلى
هذا الرسم البياني يوضح لك العلاقة بين تحديد الأهداف بدقة والقدرة على الاستمراركانت هذه فكرة اليوم
أراك لاحقا..
التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخولمقالات أخرى

لماذا الالتزام بالنشر اليومي قد يكون مضيعة لوقتك؟
هل الالتزام بنشر المحتوى يعني أنني على الطريق الصحيح؟هذا المقال من وحي نقاش مع صديق في استشارة حول صناعة المحتوى هذا الأسبوع…كتير من صناع المحتوى (أفراد أو مؤسسات) بينشروا باستمرار،لكن هل ده معناه إنه
15/05/2025
كيف تتخلص من "النشر العشوائي" وتبني أول خريطة محتوى فعّالة؟
خليني أشارك معاك هذا المشهد، ممكن تلاقي نفسك فيه:أيام كتير أفتح اللابتوب وأبدأ في كتابة فكرة لمقال جديد مثلا وبعدين أتوقف مش عارف أبدأ منين!أكتب عن إيه؟هل أتكلم عن قصة؟ ولا أشرح معلومة؟ ولا أعرض جزء م
12/05/2025
لماذا محتواك الجيد لا يحقق نتائج جيدة؟
كم مرة نشرت محتوى جيد، تعبت عليه، راجعت كلماته عشرات المرات، ثم شعرت أن العالم مر بجانبه كأنه لا يراه؟أحب أقول لك.. لست وحدك.في مايو 2023، لما بدأت صناعة المحتوى، كنت أفتح اللابتوب بكل حماس، أكتب منشو
08/05/2025