شاهدت فيديو قبل أيام يحمل نفس العنوان، لشخص يتحدث عن استخدامه للذكاء الاصطناعي في شراء الكتاكيت، الفيديو قصير ومعبر جدًا عن الأدوار المختلفة التي يمكن للذكاء الاصطناعي القيام بها.
يحكي الشخص ببساطة أنه أراد شراء شركة كتاكيت وكان لديه اجتماع مع صاحب الشركة، فذهب إلى شات جي بي تي وسأله:
"أرغب في شراء شركة كتاكيت ولدي اجتماع مع صاحب الشركة وهذه هي الأسئلة التي أفكر فيها، هل هناك أسئلة أخرى تقترحها عليّ؟"
أخبره شات جي بي تي أنه نسي السؤال عن الإقرار الضريبي.
بعد الاجتماع الأول مع صاحب شركة الكتاكيت، أحضر صاحبنا الإقرار الضريبي لشات جي بي تي وطلب منه تلخيصه وتحليله سطرًا سطرًا،
فكانت النتيجة أنه اكتشف خطأ في بعض المصروفات، وأعطاه 10 احتمالات لهذا الخطأ وطلب منه مناقشتها والاستفسار عنها من صاحب الشركة.
وصل صاحبنا الآن لمرحلة توقيع العقد، كان العقد من 20 صفحة ومعقدًا للغاية، أعطاه صديقنا لشات جي بي تي وطلب منه اكتشاف الأمور الشائكة أو غير الواضحة فيه،
وبالفعل طلب منه الذكاء الاصطناعي الاستفسار عن عدد من البنود وإضافة بنود أخرى.
يعلّمنا هذا النموذج استخدامات متعددة للذكاء الاصطناعي، لأمور قد تبدو بديهية، لكنها مهمة للغاية مثل البحث، والعصف الذهني، وتطوير الأفكار، وتحليل البيانات، وكتابة وتطوير النصوص.
يمكن أن تكون هناك تخوفات أو اعتراضات كثيرة على جودة المنتج النهائي لأدوات الذكاء الاصطناعي؛ لأنها مكررة ولا تتمتع بتجربة شخصية أو منظور إنساني.
لكن يبقى أفضل مستخدم هو أكثر شخص قادر على إعطاء المدخلات الصحيحة للأداة التي يستخدمها.
كلما أعطيت الأمور والطلبات الصحيحة، كلما حصلت على منتج أعلى جودة وأكثر احترافية.
....
في دورة كتابة المحتوى باستخدام الـ ai سنتعلم أفضل الطرق لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى
التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخول
